انا هوييت وانتهييت
هناك شئ يجول بخاطرى اشعر به ينقب داخل صدرى يحاول ان يعبث فى ذاكرتى ويعود بى الى الاف السنين
يتجاهلنى دائما يصر على شعورى بالدونيه والانحطاط لا اعلم كيف اتخلص منه او كيف اعيش بدونه
ان حلمى دائما بلا اجنحه اطلقه فيسقط وتدوسه الاقدام
احيانا اتكلم كأننى لااعرف الصمت واحيانا اصمت كأننى لم اعرف الكلام يوما
احيانا تلفظنى الطرقات كأننى طفل لقيط تخاف ان تضمنى حتى لاتحمل عارى
هذا الاحساس المبهم الذى يعترينى هو احساس نابع منى اعلم ان تلك البؤره هنا فى مكان ما داخل روحى كأنها ندبه فى روحى
انا لا اعلم ان كنت احبك او لا ولكنك احساس ما يداعب الطفوله الكامنه فى داخلى يضع بينى وبين العالم حاجز زجاجى يجعلنى ارى العالم ولا اتفاعل معه ولا اعى مفرداته ولا استطيع لمسه
اانا اشعر معك بالتكامل وأن الكون قد تاخص فيك وان القهر هو الا اكون معك اننى وليده هذا المجتمع العقيم بأفكاره المبتوره ولكننى اشعر امامك بالتحرر اشعر اننى اتخلص من جسدى واصبح روح حره بلا قيود
ربما لو لم اكن انا او لو لم تكن انت لو كنا فى مكان يسمح لى بالكلام ويسمح لك بالسمع ربما كان ممكن
3 Comments:
ربما كان هذا ممكن ؟؟؟
أسألى نفسك ؟ هل هذا قابل للتحقيق ؟
وممكن يتوافر هذا الشئ فى شخص آخر وليه لا ؟ لماذا ؟ يبقى الحب الاول جاثم على صدورنا للأبد ؟ ألا نستطيع الفكاك منه ومن قيوده ؟
؟؟؟؟؟؟
مبروك على المدونة وبالتوفيق
هو الفكره مش فى الحب الاول الفكره ان ساعات بتكون مرتبط بمفردات معينه بتكون فعلا ليها مكان فى روحك
أنا مش هاقول كلام زيهم لأنى عارف اللى أنت حاسه بيه بجد أنا تقريبا عندى إحساس مشابه لكن......وتبقى لكن بلا إجابه يمامه أنا أفضل المواجهه فى عصر إنتهى فيه الثوار
Post a Comment
<< Home