Friday, September 14, 2007

خطاب لن تقرأه

لم تستهوينى يوما فكره الخطابات .بل لم اكن اتخيل اننى سأضطر يوما الى الجلوس ومحاوله كتابه خطاب لاحد.ما الذى يستدعينى ان اكتب خطاب فى عصر الموبيلات. ولكننى رغما عنى وجدتها الطريقه الوحيده .فبداخلى الكثير الذى اريد ان اتحدث عنه معك ولكننى لا استطيع ان احادثك. فكرامتى تعنى لى الكثير وانت لم تترك لى اختيار
من اين تريدنى ان ابدأ. ربما من البدايه من يوم ان رأيتك.اتانىذلك الهاجس انها فقط البدايه لم ارد ان اسلم نفسى يوما للوهم ولكن ماحدث بعد ذلك كان اقوى من توقعاتى لاعترف اننى كنت سعيده بما يحدث واننى استكثرته على نفسى احيانا واننى اردتك لى
ولكن هذه الخبره القديمه التى بداخلى التى تخبرنى اننى لن اعيش احساس كاملا يوما كانت تلح على دائما .اخبرتك اننى ضعيفه واننى لااتحمل الكثير لا اعرف مالذى جعلنى القى بهذا الضعف بين يديك ولكن لاعترف فقد ارتحت .لااعرف لماذا كنت اعتقد ان شخصا اعترفت له بضعفك لايمكن ان يؤذيك وكأننى كنت احمى نفسى بشكلا ما لم الجأ لضعفى من قبل ليحمينى ولكننى كنت معك لا افكر كثيرا بعقلى
دون الدخول فى تفاصيل مرهقه فقد اوجعتنى النهايه كثيرا

1 Comments:

Blogger كمنجاتي said...

فى الأول أزيك
فينك من زمان وفين الحاجات الحلوه دى
مش عارف بس أظاهر ان الدنيا خدتنا بجد على العموم انا سعيد ان انا هتا دلوقتى ونتمنى الحاجه دى تستمر- على الأقل - حتى يبقى شئ

5:42 AM  

Post a Comment

<< Home